الرسم العثماني
لِلَّهِ مَا فِى السَّمٰوٰتِ وَالْأَرْضِ ۚ إِنَّ اللَّهَ هُوَ الْغَنِىُّ الْحَمِيدُ
الـرسـم الإمـلائـي
لِلّٰهِ مَا فِى السَّمٰوٰتِ وَالۡاَرۡضِؕ اِنَّ اللّٰهَ هُوَ الۡغَنِىُّ الۡحَمِيۡدُ
تفسير ميسر:
لله- سبحانه- كل ما في السموات والأرض ملكًا وعبيدًا وإيجادًا وتقديرًا، فلا يستحق العبادة أحد غيره. إن الله هو الغني عن خلقه، له الحمد والثناء على كل حال.
ثم قال تعالى "لله ما في السماوات والأرض" أي هو خلقه وملكه "إن الله هو الغني الحميد" أي الغني عما سواه وكل شيء فقير إليه الحميد في جميع ما خلق له الحمد في السماوات والأرض على ما خلق وشرع وهو المحمود في الأمور كلها.