الرسم العثماني
لِنُرِيَكَ مِنْ ءَايٰتِنَا الْكُبْرَى
الـرسـم الإمـلائـي
لِنُرِيَكَ مِنۡ اٰيٰتِنَا الۡـكُبۡـرٰىۚ
تفسير ميسر:
فعلنا ذلك؛ لكي نريك - يا موسى - من أدلتنا الكبرى ما يدلُّ على قدرتنا، وعظيم سلطاننا، وصحة رسالتك.
ولهذا قال تعالى "لنريك من آياتنا الكبرى" وقال وهب قال له ربه; أدنه فلم يزل يدنيه حتى أسند ظهره بجذع الشجرة فاستقر وذهبت عنه الرعدة وجمع يده في العصا وخضع برأسه وعنقه.