Skip to main content
الرسم العثماني

وَمِنْ ءَايٰتِهِۦٓ أَن تَقُومَ السَّمَآءُ وَالْأَرْضُ بِأَمْرِهِۦ ۚ ثُمَّ إِذَا دَعَاكُمْ دَعْوَةً مِّنَ الْأَرْضِ إِذَآ أَنتُمْ تَخْرُجُونَ

الـرسـم الإمـلائـي

وَمِنۡ اٰيٰتِهٖۤ اَنۡ تَقُوۡمَ السَّمَآءُ وَالۡاَرۡضُ بِاَمۡرِهٖ‌ ؕ ثُمَّ اِذَا دَعَاكُمۡ دَعۡوَةً  ‌ۖ مِّنَ الۡاَرۡضِ ‌ۖ اِذَاۤ اَنۡـتُمۡ تَخۡرُجُوۡنَ

تفسير ميسر:

ومن آياته الدالة على قدرته قيام السماء والأرض واستقرارهما وثباتهما بأمره، فلم تتزلزلا ولم تسقط السماء على الأرض، ثم إذا دعاكم الله إلى البعث يوم القيامة، إذا أنتم تخرجون من القبور مسرعين.

يقول تعالى "وله من في السموات والأرض" أي ملكه وعبيده "كل له قانتون" أي خاضعون خاشعون طوعا وكرها. وفي حديث دراج عن أبي الهيثم عن أبي سعيد مرفوعا "كل حرف في القرآن يذكر فيه القنوت فهو الطاعة".