الرسم العثماني
تِلْكَ ءَايٰتُ اللَّهِ نَتْلُوهَا عَلَيْكَ بِالْحَقِّ ۖ فَبِأَىِّ حَدِيثٍۢ بَعْدَ اللَّهِ وَءَايٰتِهِۦ يُؤْمِنُونَ
الـرسـم الإمـلائـي
تِلۡكَ اٰيٰتُ اللّٰهِ نَـتۡلُوۡهَا عَلَيۡكَ بِالۡحَقِّ ۚ فَبِاَىِّ حَدِيۡثٍۢ بَعۡدَ اللّٰهِ وَاٰيٰتِهٖ يُؤۡمِنُوۡنَ
تفسير ميسر:
هذه الآيات والحجج نتلوها عليك -أيها الرسول- بالحق، فبأي حديث بعد الله وآياته وأدلته على أنه الإله الحق وحده لا شريك له يؤمنون ويصدقون ويعملون؟
يقول تعالى تلك آيات الله يعني القرآن بما فيه من الحجج والبينات نتلوها عليك بالحق أي متضمنة الحق من الحق فإذا كانوا لا يؤمنون بها ولا ينقادون لها فبأي حديث بعد الله وآياته يؤمنون.