Skip to main content
الرسم العثماني

فَأَمَّا الْيَتِيمَ فَلَا تَقْهَرْ

الـرسـم الإمـلائـي

فَاَمَّا الۡيَتِيۡمَ فَلَا تَقۡهَرۡؕ

تفسير ميسر:

فأما اليتيم فلا تُسِئْ معاملته، وأما السائل فلا تزجره، بل أطعمه، واقض حاجته، وأما بنعمة ربك التي أسبغها عليك فتحدث بها.

ثم قال تعالى "فأما اليتيم فلا تقهر" أي كما كنت يتيما فآواك الله فلا تقهر اليتيم أي لا تذله وتنهره وتهنه ولكن أحسن إليه وتلطف به قال قتادة كن لليتيم كالأب الرحيم.