Skip to main content
الرسم العثماني

فَأَمَّا مَن تَابَ وَءَامَنَ وَعَمِلَ صٰلِحًا فَعَسٰىٓ أَن يَكُونَ مِنَ الْمُفْلِحِينَ

الـرسـم الإمـلائـي

فَاَمَّا مَنۡ تَابَ وَاٰمَنَ وَعَمِلَ صَالِحًـا فَعَسٰٓى اَنۡ يَّكُوۡنَ مِنَ الۡمُفۡلِحِيۡنَ

تفسير ميسر:

فأما من تاب من المشركين، وأخلص لله العبادة، وعمل بما أمره الله به ورسوله، فهو من الفائزين في الدارين.

وقوله; "فأما من تاب وآمن وعمل صالحا" أي في الدنيا "فعسى أن يكون من المفلحين" أي يوم القيامة وعسى من الله موجبة فإن هذا واقع بفضل الله ومنته لا محالة.