الرسم العثماني
إِنَّ اللَّهَ عٰلِمُ غَيْبِ السَّمٰوٰتِ وَالْأَرْضِ ۚ إِنَّهُۥ عَلِيمٌۢ بِذَاتِ الصُّدُورِ
الـرسـم الإمـلائـي
اِنَّ اللّٰهَ عٰلِمُ غَيۡبِ السَّمٰوٰتِ وَالۡاَرۡضِؕ اِنَّهٗ عَلِيۡمٌۢ بِذَاتِ الصُّدُوۡرِ
تفسير ميسر:
إن الله مطَّلع على كل غائب في السماوات والأرض، وإنه عليم بخفايا الصدور، فاتقوه أن يطَّلع عليكم، وأنتم تُضْمِرون الشك أو الشرك في وحدانيته، أو في نبوة محمد صلى الله عليه وسلم، أو أن تَعْصوه بما دون ذلك.
يخبر تعالى بعلمه غيب السموات والأرض وأنه يعلم ما تكنه السرائر وما تنطوي عليه الضمائر وسيجازي كل عامل بعمله.