الرسم العثماني
وَنَصَرْنٰهُ مِنَ الْقَوْمِ الَّذِينَ كَذَّبُوا بِـَٔايٰتِنَآ ۚ إِنَّهُمْ كَانُوا قَوْمَ سَوْءٍ فَأَغْرَقْنٰهُمْ أَجْمَعِينَ
الـرسـم الإمـلائـي
وَنَصَرۡنٰهُ مِنَ الۡقَوۡمِ الَّذِيۡنَ كَذَّبُوۡا بِاٰيٰتِنَا ؕ اِنَّهُمۡ كَانُوۡا قَوۡمَ سَوۡءٍ فَاَغۡرَقۡنٰهُمۡ اَجۡمَعِيۡنَ
تفسير ميسر:
ونصرناه مِن كيد القوم الذين كذَّبوا بآياتنا الدالة على صدقه، إنهم كانوا أهل قُبْح، فأغرقناهم بالطوفان أجمعين.
وقوله " ونصرناه من القوم " أي ونجيناه وخلصناه منتصرا من القوم " الذين كذبوا بآياتنا إنهم كانوا قوم سوء فأغرقناهم أجمعين " أي أهلكهم الله بعامة ولم يبق على وجه الأرض منهم أحد كما دعا عليهم نبيهم.