الرسم العثماني
فَيَوْمَئِذٍ لَّا يَنفَعُ الَّذِينَ ظَلَمُوا مَعْذِرَتُهُمْ وَلَا هُمْ يُسْتَعْتَبُونَ
الـرسـم الإمـلائـي
فَيَوۡمَٮِٕذٍ لَّا يَنۡفَعُ الَّذِيۡنَ ظَلَمُوۡا مَعۡذِرَتُهُمۡ وَلَا هُمۡ يُسۡتَعۡتَبُوۡنَ
تفسير ميسر:
فيوم القيامة لا ينفع الظالمين ما يقدمونه من أعذار، ولا يُطلب منهم إرضاء الله تعالى بالتوبة والطاعة، بل يُعاقبون بسيئاتهم ومعاصيهم.
قال الله تعالى "فيومئذ" أي يوم القيامة "لا ينفع الذين ظلموا معذرتهم" أي اعتذارهم عما فعلوا "ولاهم يستعتبون" أي ولا هم يرجعون إلى الدنيا كما قال تعالى "وإن يستعتبوا فما هم من المعتبين".