الرسم العثماني
وَلِلَّهِ يَسْجُدُ مَا فِى السَّمٰوٰتِ وَمَا فِى الْأَرْضِ مِن دَآبَّةٍ وَالْمَلٰٓئِكَةُ وَهُمْ لَا يَسْتَكْبِرُونَ
الـرسـم الإمـلائـي
وَلِلّٰهِ يَسۡجُدُ مَا فِى السَّمٰوٰتِ وَمَا فِى الۡاَرۡضِ مِنۡ دَآبَّةٍ وَّالۡمَلٰۤٮِٕكَةُ وَهُمۡ لَا يَسۡتَكۡبِرُوۡنَ
تفسير ميسر:
ولله وحده يسجد كل ما في السموات وما في الأرض مِن دابة، والملائكة يسجدون لله، وهم لا يستكبرون عن عبادته. وخصَّهم بالذكر بعد العموم لفَضْلهم وشرفهم وكثرة عبادتهم.
فقال "ولله يسجد ما في السموات وما في الأرض من دابة" كما قال "ولله يسجد من في السموات والأرض طوعا وكرها وظلالهم بالغدو والآصال" وقوله "والملائكة وهم لا يستكبرون" أي تسجد لله أي غير مستكبرين عن عبادته".