الرسم العثماني
وَأَرَادُوا بِهِۦ كَيْدًا فَجَعَلْنٰهُمُ الْأَخْسَرِينَ
الـرسـم الإمـلائـي
وَاَرَادُوۡا بِهٖ كَيۡدًا فَجَعَلۡنٰهُمُ الۡاَخۡسَرِيۡنَۚ
تفسير ميسر:
وأراد القوم بإبراهيم الهلاك فأبطل الله كيدهم، وجعلهم المغلوبين الأسفلين.
وقوله " وأرادوا به كيدا فجعلناهم الأخسرين " أي المغلوبين الأسفلين لأنهم أرادوا بنبي الله كيدا فكادهم الله ونجاه من النار فغلبوا هنالك وقال عطية العوفي لما ألقي إبراهيم في النار جاء ملكهم لينظر إليه فطارت شرارة فوقعت على إبهامه فأحرقته مثل الصوفة.