الرسم العثماني
قَالَ إِنَّ فِيهَا لُوطًا ۚ قَالُوا نَحْنُ أَعْلَمُ بِمَن فِيهَا ۖ لَنُنَجِّيَنَّهُۥ وَأَهْلَهُۥٓ إِلَّا امْرَأَتَهُۥ كَانَتْ مِنَ الْغٰبِرِينَ
الـرسـم الإمـلائـي
قَالَ اِنَّ فِيۡهَا لُوۡطًا ؕ قَالُوۡا نَحۡنُ اَعۡلَمُ بِمَنۡ فِيۡهَاۖ لَـنُـنَجِّيَـنَّهٗ وَاَهۡلَهٗۤ اِلَّا امۡرَاَتَهٗ كَانَتۡ مِنَ الۡغٰبِرِيۡنَ
تفسير ميسر:
قال إبراهيم للملائكة; إنَّ فيها لوطًا وليس من الظالمين، فقالت الملائكة له; نحن أعلم بمن فيها، لننجِّينَّه وأهله من الهلاك الذي سينزل بأهل قريته إلا امرأته كانت من الباقين الهالكين.
أي من الهالكين لأنها كانت تمالئهم على كفرهم وبغيهم ودبرهم.