الرسم العثماني
فَالْيَوْمَ لَا يُؤْخَذُ مِنكُمْ فِدْيَةٌ وَلَا مِنَ الَّذِينَ كَفَرُوا ۚ مَأْوٰىكُمُ النَّارُ ۖ هِىَ مَوْلٰىكُمْ ۖ وَبِئْسَ الْمَصِيرُ
الـرسـم الإمـلائـي
فَالۡيَوۡمَ لَا يُؤۡخَذُ مِنۡكُمۡ فِدۡيَةٌ وَّلَا مِنَ الَّذِيۡنَ كَفَرُوۡاؕ مَاۡوٰٮكُمُ النَّارُؕ هِىَ مَوۡلٰٮكُمۡؕ وَبِئۡسَ الۡمَصِيۡرُ
تفسير ميسر:
فاليوم لا يُقبل من أحد منكم أيها المنافقون عوض؛ ليفتدي به من عذاب الله، ولا من الذين كفروا بالله ورسوله، مصيركم جميعًا النار، هي أولى بكم من كل منزل، وبئس المصير هي.
أي لو جاء أحدكم اليوم بملء الأرض ذهبا ومثله معه ليفتدي به من عذاب الله ما قبل منه وقوله تعالى "مأواكم النار" أي هي مصيركم وإليها منقلبكم وقوله تعالى" هي مولاكم" أي هي أولى بكم من كل منزل على كفركم وارتيابكم وبئس المصير.