الرسم العثماني
وَالصُّبْحِ إِذَا تَنَفَّسَ
الـرسـم الإمـلائـي
وَالصُّبۡحِ اِذَا تَنَفَّسَ
تفسير ميسر:
أقسم الله تعالى بالنجوم المختفية أنوارها نهارًا، الجارية والمستترة في أبراجها، والليل إذا أقبل بظلامه، والصبح إذا ظهر ضياؤه، إن القرآن لَتبليغ رسول كريم- هو جبريل عليه السلام-، ذِي قوة في تنفيذ ما يؤمر به، صاحبِ مكانة رفيعة عند الله، تطيعه الملائكة، مؤتمن على الوحي الذي ينزل به.
قال الضحاك إذا طلع وقال قتادة إذا أضاء وأقبل وقال سعيد بن جبير إذا نشأ وهو المروي عن علي رضي الله عنه وقال ابن جرير يعني ضوء النهار إذا أقبل وتبين.