Skip to main content
الرسم العثماني

الَّذِينَ كَانَتْ أَعْيُنُهُمْ فِى غِطَآءٍ عَن ذِكْرِى وَكَانُوا لَا يَسْتَطِيعُونَ سَمْعًا

الـرسـم الإمـلائـي

اۨلَّذِيۡنَ كَانَتۡ اَعۡيُنُهُمۡ فِىۡ غِطَآءٍ عَنۡ ذِكۡرِىۡ وَكَانُوۡا لَا يَسۡتَطِيۡعُوۡنَ سَمۡعًا

تفسير ميسر:

الذين كانت أعينهم في الدنيا في غطاء عن ذكري فلا تبصر آياتي، وكانوا لا يطيقون سماع حججي الموصلة إلى الإيمان بي وبرسولي.

" الذين كانت أعينهم في غطاء عن ذكري " أي تغافلوا وتعاموا وتصامموا عن قبول الهدى واتباع الحق كما قال; " ومن يعش عن ذكر الرحمن نقيض له شيطانًا فهو له قرين " وقال هنا " وكانوا لا يستطيعون سمعًا " أي لا يعقلون عن الله أمره ونهيه.