وَأَصْحٰبُ الشِّمَالِ مَآ أَصْحٰبُ الشِّمَالِ
وأصحاب الشمال ما أسوأ حالهم جزاءهم!! في ريح حارة من حَرِّ نار جهنم تأخذ بأنفاسهم، وماء حار يغلي، وظلٍّ من دخان شديد السواد، لا بارد المنزل، ولا كريم المنظر.
فِى سَمُومٍ وَحَمِيمٍ
وأصحاب الشمال ما أسوأ حالهم جزاءهم!! في ريح حارة من حَرِّ نار جهنم تأخذ بأنفاسهم، وماء حار يغلي، وظلٍّ من دخان شديد السواد، لا بارد المنزل، ولا كريم المنظر.
وَظِلٍّ مِّن يَحْمُومٍ
وأصحاب الشمال ما أسوأ حالهم جزاءهم!! في ريح حارة من حَرِّ نار جهنم تأخذ بأنفاسهم، وماء حار يغلي، وظلٍّ من دخان شديد السواد، لا بارد المنزل، ولا كريم المنظر.
لَّا بَارِدٍ وَلَا كَرِيمٍ
وأصحاب الشمال ما أسوأ حالهم جزاءهم!! في ريح حارة من حَرِّ نار جهنم تأخذ بأنفاسهم، وماء حار يغلي، وظلٍّ من دخان شديد السواد، لا بارد المنزل، ولا كريم المنظر.
إِنَّهُمْ كَانُوا قَبْلَ ذٰلِكَ مُتْرَفِينَ
إنهم كانوا في الدنيا متنعِّمين بالحرام، معرِضين عما جاءتهم به الرسل.
وَكَانُوا يُصِرُّونَ عَلَى الْحِنثِ الْعَظِيمِ
وكانوا يقيمون على الكفر بالله والإشراك به ومعصيته، ولا ينوون التوبة من ذلك.
وَكَانُوا يَقُولُونَ أَئِذَا مِتْنَا وَكُنَّا تُرَابًا وَعِظٰمًا أَءِنَّا لَمَبْعُوثُونَ
وكانوا يقولون إنكارًا للبعث; أنُبعث إذا متنا وصرنا ترابًا وعظامًا بالية؟ وهذا استبعاد منهم لأمر البعث وتكذيب له.
أَوَءَابَآؤُنَا الْأَوَّلُونَ
أنُبعث نحن وآبناؤنا الأقدمون الذين صاروا ترابًا، قد تفرَّق في الأرض؟
قُلْ إِنَّ الْأَوَّلِينَ وَالْءَاخِرِينَ
قل لهم -أيها الرسول-; إن الأولين والآخرين من بني آدم سيُجمَعون في يوم مؤقت بوقت محدد، وهو يوم القيامة.
لَمَجْمُوعُونَ إِلٰى مِيقٰتِ يَوْمٍ مَّعْلُومٍ
قل لهم -أيها الرسول-; إن الأولين والآخرين من بني آدم سيُجمَعون في يوم مؤقت بوقت محدد، وهو يوم القيامة.