Skip to main content

وَيَتَجَنَّبُهَا الْأَشْقَى

سيتعظ الذي يخاف ربه، ويبتعد عن الذكرى الأشقى الذي لا يخشى ربه، الذي سيدخل نار جهنم العظمى يقاسي حرَّها، ثم لا يموت فيها فيستريح، ولا يحيا حياة تنفعه.

تفسير

الَّذِى يَصْلَى النَّارَ الْكُبْرٰى

سيتعظ الذي يخاف ربه، ويبتعد عن الذكرى الأشقى الذي لا يخشى ربه، الذي سيدخل نار جهنم العظمى يقاسي حرَّها، ثم لا يموت فيها فيستريح، ولا يحيا حياة تنفعه.

تفسير

ثُمَّ لَا يَمُوتُ فِيهَا وَلَا يَحْيٰى

سيتعظ الذي يخاف ربه، ويبتعد عن الذكرى الأشقى الذي لا يخشى ربه، الذي سيدخل نار جهنم العظمى يقاسي حرَّها، ثم لا يموت فيها فيستريح، ولا يحيا حياة تنفعه.

تفسير

قَدْ أَفْلَحَ مَن تَزَكّٰى

قد فاز مَن طهر نفسه من الأخلاق السيئة، وذكر الله، فوحَّده ودعاه وعمل بما يرضيه، وأقام الصلاة في أوقاتها؛ ابتغاء رضوان الله وامتثالا لشرعه.

تفسير

وَذَكَرَ اسْمَ رَبِّهِۦ فَصَلّٰى

قد فاز مَن طهر نفسه من الأخلاق السيئة، وذكر الله، فوحَّده ودعاه وعمل بما يرضيه، وأقام الصلاة في أوقاتها؛ ابتغاء رضوان الله وامتثالا لشرعه.

تفسير

بَلْ تُؤْثِرُونَ الْحَيٰوةَ الدُّنْيَا

إنكم -أيها الناس- تفضِّلون زينة الحياة الدنيا على نعيم الآخرة.

تفسير

وَالْاٰخِرَةُ خَيْرٌ وَأَبْقٰىٓ

والدار الآخرة بما فيها من النعيم المقيم، خير من الدنيا وأبقى.

تفسير

إِنَّ هٰذَا لَفِى الصُّحُفِ الْأُولٰى

إن ما أخبرتم به في هذه السورة هو مما ثبت معناه في الصُّحف التي أنزلت قبل القرآن، وهي صُحف إبراهيم وموسى عليهما السلام.

تفسير

صُحُفِ إِبْرٰهِيمَ وَمُوسٰى

إن ما أخبرتم به في هذه السورة هو مما ثبت معناه في الصُّحف التي أنزلت قبل القرآن، وهي صُحف إبراهيم وموسى عليهما السلام.

تفسير