يقول هؤلاء المكذبون بالبعث; أنُرَدُّ بعد موتنا إلى ما كنا عليه أحياء في الأرض؟ أنردُّ وقد صرنا عظامًا بالية؟ قالوا; رجعتنا تلك ستكون إذًا خائبة كاذبة.

يقول هؤلاء المكذبون بالبعث; أنُرَدُّ بعد موتنا إلى ما كنا عليه أحياء في الأرض؟ أنردُّ وقد صرنا عظامًا بالية؟ قالوا; رجعتنا تلك ستكون إذًا خائبة كاذبة.

فإنما هي نفخة واحدة، فإذا هم أحياء على وجه الأرض بعد أن كانوا في بطنها.

فإنما هي نفخة واحدة، فإذا هم أحياء على وجه الأرض بعد أن كانوا في بطنها.

هل أتاك -أيها الرسول- خبر موسى؟

حين ناداه ربه بالوادي المطهَّر المبارك "طوى"، فقال له; اذهب إلى فرعون، إنه قد أفرط في العصيان، فقل له; أتودُّ أن تطهِّر نفسك من النقائص وتحليها بالإيمان، وأُرشدك إلى طاعة ربك، فتخشاه وتتقيه؟

حين ناداه ربه بالوادي المطهَّر المبارك "طوى"، فقال له; اذهب إلى فرعون، إنه قد أفرط في العصيان، فقل له; أتودُّ أن تطهِّر نفسك من النقائص وتحليها بالإيمان، وأُرشدك إلى طاعة ربك، فتخشاه وتتقيه؟

حين ناداه ربه بالوادي المطهَّر المبارك "طوى"، فقال له; اذهب إلى فرعون، إنه قد أفرط في العصيان، فقل له; أتودُّ أن تطهِّر نفسك من النقائص وتحليها بالإيمان، وأُرشدك إلى طاعة ربك، فتخشاه وتتقيه؟

حين ناداه ربه بالوادي المطهَّر المبارك "طوى"، فقال له; اذهب إلى فرعون، إنه قد أفرط في العصيان، فقل له; أتودُّ أن تطهِّر نفسك من النقائص وتحليها بالإيمان، وأُرشدك إلى طاعة ربك، فتخشاه وتتقيه؟

فأرى موسى فرعونَ العلامة العظمى; العصا واليد، فكذب فرعون نبيَّ الله موسى عليه السلام، وعصى ربه عزَّ وجلَّ، ثم ولَّى معرضًا عن الإيمان مجتهدًا في معارضة موسى.