لَآ أُقْسِمُ بِيَوْمِ الْقِيٰمَةِ
أقسم الله سبحانه بيوم الحساب والجزاء، وأقسم بالنفس المؤمنة التقية التي تلوم صاحبها على ترك الطاعات وفِعْل الموبقات، أن الناس يبعثون. أيظنُّ هذا الإنسان الكافر أن لن نقدر على جَمْع عظامه بعد تفرقها؟ بلى سنجمعها، قادرين على أن نجعل أصابعه أو أنامله -بعد جمعها وتأليفها- خَلْقًا سويًّا، كما كانت قبل الموت.
وَلَآ أُقْسِمُ بِالنَّفْسِ اللَّوَّامَةِ
أقسم الله سبحانه بيوم الحساب والجزاء، وأقسم بالنفس المؤمنة التقية التي تلوم صاحبها على ترك الطاعات وفِعْل الموبقات، أن الناس يبعثون. أيظنُّ هذا الإنسان الكافر أن لن نقدر على جَمْع عظامه بعد تفرقها؟ بلى سنجمعها، قادرين على أن نجعل أصابعه أو أنامله -بعد جمعها وتأليفها- خَلْقًا سويًّا، كما كانت قبل الموت.
أَيَحْسَبُ الْإِنسٰنُ أَلَّن نَّجْمَعَ عِظَامَهُۥ
أقسم الله سبحانه بيوم الحساب والجزاء، وأقسم بالنفس المؤمنة التقية التي تلوم صاحبها على ترك الطاعات وفِعْل الموبقات، أن الناس يبعثون. أيظنُّ هذا الإنسان الكافر أن لن نقدر على جَمْع عظامه بعد تفرقها؟ بلى سنجمعها، قادرين على أن نجعل أصابعه أو أنامله -بعد جمعها وتأليفها- خَلْقًا سويًّا، كما كانت قبل الموت.
بَلٰى قٰدِرِينَ عَلٰىٓ أَن نُّسَوِّىَ بَنَانَهُۥ
أقسم الله سبحانه بيوم الحساب والجزاء، وأقسم بالنفس المؤمنة التقية التي تلوم صاحبها على ترك الطاعات وفِعْل الموبقات، أن الناس يبعثون. أيظنُّ هذا الإنسان الكافر أن لن نقدر على جَمْع عظامه بعد تفرقها؟ بلى سنجمعها، قادرين على أن نجعل أصابعه أو أنامله -بعد جمعها وتأليفها- خَلْقًا سويًّا، كما كانت قبل الموت.
بَلْ يُرِيدُ الْإِنسٰنُ لِيَفْجُرَ أَمَامَهُۥ
بل ينكر الإنسان البعث، يريد أن يبقى على الفجور فيما يستقبل من أيام عمره، يسأل هذا الكافر مستبعدًا قيام الساعة; متى يكون يوم القيامة؟
يَسْـَٔلُ أَيَّانَ يَوْمُ الْقِيٰمَةِ
بل ينكر الإنسان البعث، يريد أن يبقى على الفجور فيما يستقبل من أيام عمره، يسأل هذا الكافر مستبعدًا قيام الساعة; متى يكون يوم القيامة؟
فَإِذَا بَرِقَ الْبَصَرُ
فإذا تحيَّر البصر ودُهش فزعًا مما رأى من أهوال يوم القيامة، وذهب نور القمر، وجُمِع بين الشمس والقمر في ذهاب الضوء، فلا ضوء لواحد منهما، يقول الإنسان وقتها; أين المهرب من العذاب؟
وَخَسَفَ الْقَمَرُ
فإذا تحيَّر البصر ودُهش فزعًا مما رأى من أهوال يوم القيامة، وذهب نور القمر، وجُمِع بين الشمس والقمر في ذهاب الضوء، فلا ضوء لواحد منهما، يقول الإنسان وقتها; أين المهرب من العذاب؟
وَجُمِعَ الشَّمْسُ وَالْقَمَرُ
فإذا تحيَّر البصر ودُهش فزعًا مما رأى من أهوال يوم القيامة، وذهب نور القمر، وجُمِع بين الشمس والقمر في ذهاب الضوء، فلا ضوء لواحد منهما، يقول الإنسان وقتها; أين المهرب من العذاب؟
يَقُولُ الْإِنسٰنُ يَوْمَئِذٍ أَيْنَ الْمَفَرُّ
فإذا تحيَّر البصر ودُهش فزعًا مما رأى من أهوال يوم القيامة، وذهب نور القمر، وجُمِع بين الشمس والقمر في ذهاب الضوء، فلا ضوء لواحد منهما، يقول الإنسان وقتها; أين المهرب من العذاب؟
القرآن الكريم: | القيامة |
---|---|
آية سجدة (سجدة): | - |
السُّورَة (latin): | Al-Qiyamah |
سورة رقم: | 75 |
عَدد الآيَات: | 40 |
مجموع الكلمات: | 199 |
مجموع الشخصيات: | 652 |
عدد رکوعات: | 2 |
نَوْعها من حيث مكان النزول: | مَكيَّة |
ترتيب النزول: | 31 |
بدءا من الآية: | 5551 |